(العراق، أفغانستان، دول رابطة الدول المستقلة، الهند، والصين)
مع تزايد الطلب العالمي على العلاجات الطبيعية والطب التقليدي، أصبحت الدول المجاورة لإيران أسواقًا رئيسية لتصدير الأدوية العشبية. مثل العراق، أفغانستان، الهند، الصين، ودول رابطة الدول المستقلة (CIS) توفر مزايا عديدة نظرًا للتقارب الجغرافي والثقافي والاقتصادي.
تستعرض هذه المقالة إمكانات السوق، المتطلبات القانونية، مسارات التصدير، وتوصيات عملية لدخول ناجح إلى هذه الأسواق.
الطلب المتزايد عالميًا على المنتجات الصحية الطبيعية
ميزة إيران التنافسية في تنوع النباتات الطبية
القدرة على التصدير إلى دول ذات كثافة سكانية وبنية تحتية صحية ضعيفة
تكلفة إنتاج منخفضة مقارنة بالهند أو الصين
العراق:
استهلاك مرتفع للأدوية العشبية والمكملات
ترحيب بالعلامات التجارية الإيرانية
الحاجة لتسجيل المنتج في وزارة الصحة العراقية
التوصية: التعاون مع موزعين محليين
أفغانستان:
تقارب ثقافي ولغوي
سوق تقليدية واهتمام بالطب العشبي
فرصة لتأسيس وكلاء مبيعات محليين
دول رابطة الدول المستقلة (CIS):
ارتفاع الطلب على الطب التكميلي
قرب جغرافي وتعريفات جمركية منخفضة
التوصية: المشاركة في معارض الصحة الإقليمية
الهند والصين:
منافسون ولكن أيضًا مستهلكون محتملون
فرص لتصدير المواد الخام العشبية
معايير تنظيمية عالية وحاجة لتسجيل المنتجات
تراخيص التصدير والمتطلبات القانونية
التحديات اللوجستية والدفع الدولي
نقص الوعي بمتطلبات السوق الخارجية
الحل: التعاون مع حاضنات متخصصة، مستشاري تصدير، ومختبرات معتمدة
رغم التحديات، فإن تصدير الأدوية العشبية إلى الدول المجاورة يمثل فرصة كبيرة للنمو الاقتصادي. البنية التحتية والخبرة الزراعية الإيرانية تجعلها مؤهلة لتكون رائدة إقليمية في هذا المجال.
هل ترغب في تصدير منتجاتك العشبية؟ فريق "پدیده گیاه" مستعد لدعمك.